منتديات تـــــــــــــــــاج الدين


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات تـــــــــــــــــاج الدين
منتديات تـــــــــــــــــاج الدين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» كيف نقي أنفسنا من أشعة الشمس الضارّة فى فصل الصيف ؟
نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Emptyالأربعاء أبريل 17, 2013 3:44 pm من طرف shery adel

» الحب تلك الكلمة المكونة من حرفين
نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Emptyالثلاثاء أبريل 16, 2013 6:13 pm من طرف shery adel

» موضوع جميل عن الصداقة ........!
نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Emptyالخميس أبريل 11, 2013 8:31 pm من طرف shery adel

» أنآقـــه اللسآن
نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Emptyالسبت أبريل 06, 2013 5:35 pm من طرف shery adel

» إذا تركت فنجان قهوتك وعدت إليه بعد فترة، حتمًا سيبرد تمامًا كالغضب اتركه فترة حتى يهدأ، ثم عاتب الآخرين على ما فعلوه معك
نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Emptyالثلاثاء أبريل 02, 2013 9:11 pm من طرف shery adel

» أفضل شيء عند الشباب والبنات...جبت لكم موضوع مرررره رهيب.................................................
نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Emptyالأحد مارس 31, 2013 10:54 pm من طرف shery adel

» كل ماسكات التبيض للبشره والجسم
نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Emptyالسبت مارس 30, 2013 9:08 pm من طرف shery adel

» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Emptyالإثنين مارس 25, 2013 6:02 pm من طرف shery adel

» خطييييييييير برنامج يحل جميع مسائل الرياضيات
نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Emptyالثلاثاء سبتمبر 11, 2012 1:12 am من طرف الشريف اياد

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
تصويت
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 26 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 26 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 304 بتاريخ الثلاثاء يوليو 21, 2015 4:57 am

نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Empty نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله

مُساهمة من طرف اكرم تاج الدين الجمعة أبريل 30, 2010 3:02 am

ـ البداية بالزوجة ثم بالزوج
كوني صديقة لزوجك .

الصديق على اتصال دائم بصديقة يجده وقت الرخاء ولا يفتقده وقت الشدة .

وأيضا الصداقة تمهد الطريق للضحك والمرح مع التزام الجدية إذا تطلب الأمر ذلك .

****************************

2 ـ تمتعي بروح الدعابة .

إذا صدر من زوجك أي تعليق أو انتقاد لم تتوقعيه (( ويا كثرها )) فقد يكون فيها

قدر من الحقيقة وحتى لو جانبه الصواب فيما يقول فمن مصلحتك ألا تشغلي بالك

كثيرا وأن تقابليه بالدعابة .

ثم إن الدعابة والمرح مهمة جدا في حياة الزوجين فقد ثبت أن أكثر الأزواج سعادة

هم الذين يتمتعون بروح الدعابة ...

فالجدية مطلوبة في كثير من الأمور ولكنها إذا زادت عن الحد تجعل الحياة أكثر جفافا ونكدا....
.
************************

3 ـ انسي فالنسيان من أفضل أسباب العلاج . ( كوني متسامحة ).

الحياة الزوجية فيها الكثير من التحديات ولا تحتاج إضافة أعباء وخلافات الماضي إليها .

فالجميع يقع في الأخطاء وإذا لم نكن متسامحين سيملؤنا الخوف والشك والإحباط

وينعكس هذا على حاضرنا ونحرم أنفسنا من السعادة والحب .استفيدي

من أخطاء الماضي للمضي قدما للأمام

********************

4 ـ ابدئي باللطف في المعاملة .

فاللطف في المعاملة قد يكون هو مركز العلاقة الزوجية .

قال صلى الله عليه وسلم ( .......... الرفق ما كان في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه )

تجنبي التوتر والخصام و التزمي الصبر وتعلمي أساليب التواصل بالعيون ومهارات الاستماع

والإكثار من المدح والثناء والشكر لزوجك على ما يقدمه لك ولأولاده اظهري له مقدار ما تكنيه

له من الاعتزاز والتقدير ولكن لتكن الكلمات نابعة من القلب وباستمرار وليس وقت الطلبات

ثم إن الزوجين لهم تأثير على بعضهم البعض في الأخلاق (( مثل العدوى )) تعاملي بلطف

وتجدي اللطف تعاملي بعصبية وانتظري المثل ......


***************************.

5 ــ ابحثي عن أشياء مشتركه بينك وبين شريك حياتك .

فالاشتراك في الأحلام والطموحات مفيد جدا في تقوية العلاقة الزوجية بالإضافة إلى الاشتراك في تربية الأولاد

تعرفي على طريقة تفكيرة , ما يحب , ما يكره هذا يساعدك كثيرا في الوصول لمفتاح قلبه.

أيضا مشاركة الزوج في الطاعات والعبادات وفي بعض الأعمال الخيرية التطوعية يفتح عليك وعلى

زوجك أبواب البركة والخير .

***************************************

6 ـ فكري ثم فكري ثم فكري قبل أن تتحدثي .

قد نتسرع في إلقاء الكلمات فنجرح أحب الناس إلينا وذلك في صور متعددة كالسخرية , التقليل من شأن الآخرين

الظهور بمظهر الأفضل , تقويم السلوك , إصدار التعليقات دون داع عندما نكون في حاله مزاجية سيئة

أو أن نكون متعبين ومشدودين الأعصاب فقبل أن يحدث ذلك أعطي نفسك فرصة للتفكير لبضع ثوان

هل هذا التعليق سيقرب المسافة بيننا أم سيزيدها وهل سيضيف شيء مفيد لحياتي ؟؟؟

. فهذا يساعد في تدريب النفس على الهدوء والاسترخاء والحد من السلوك الانفعالي

***************************

7 ــ تخلصي من الشكوك والوساوس

لأنك إذا استرسلت مع الأفكار وأعطيتها أكبر من حجمها ستتحول إلى هواجس

و قلق وستظهر على شكل انفعال وضيق فإذا شعرت في أحد الأيام بالضيق

والانزعاج راجعي ما تفكرين به وتخلصي من الشك والقلق..

فإن معظم المشاكل الزوجية ستبدأ بالتلاشي خصوصا إذا كانت الأمور لا تستحق

*****************************
ـ جددي و غيري في أساليبك .

المرأة مبدعة بالفطرة ولن يعجزك البحث عن أمور جديدة في حياتك

وأساليب جديدة في التقرب إلى زوجك في الزينة واللباس في التعامل

في طريقة الاستقبال , ترتيب المنزل

في طريقة كلامك تعلمي أفضل الطرق للحوار والمصارحة حاولي

وستجدي بأن ذهنك يتفتق عن أشياء لم تخطر ببالك ..........


*****************************

9 ـ تذكري أن زوجك لا يستطيع قراءة أفكارك

من أسوأ الأخطاء التي يرتكبها الزوجان أن كل منهما يعتقد أن الآخر قادر على قراءة أفكاره

ويتوقع منه ذلك ولكن الحقيقة أن ما يحدث أن الأمور تزداد تعقيدا...

كيف يعرف زوجك ما يضايقك ... أو ما تريدينه منه ..... ما يسعدك ..

و المصارحة هي الطريق الأمثل لنختصر على أنفسنا الكثير من المشاكل .

***************************

10 ـ تذكري أن زوجك إنسان

والإنسان من طبعه الخطأ والنسيان والتقصير

ليس هناك أحد يتصف بالكمال فلا يغيب عن بالك أبدا أن زوجك مجرد إنسان

يمر بالمزاج السيء لديه شكوك ومخاوف وهموم ولديه قدر من الأنانية والجشع

وقد يسيطر الإنسان على بعض هذه الصفات ويهذبها ويخفيها عن الناس ولكن تضل

حقيقة أنه إنسان فإذا تعاملنا مع بعضنا على هذا الأساس تغلبنا على الكثير من

الهموم التي يسببها توقع الكمال من الطرف الآخر .....

**************************

11 ــخططي لحياتك

من لا يخطط للنجاح فقد خطط للفشل

فالتخطيط ضروري للأمور المهمة وأي أمر أهم من حياتك .

خططي لإصلاح عيوبك وخططي لإسعاد زوجك وخططي لتغيير أساليبك

لا تمشي في حياتك بدون هدف وخطة واضحة.

وبإذن الله سيتحقق لك ما تريدين

*****************************

12 ـ قومي بواجباتك بتفاني

خدمتك لزوجك وبيتك وأولادك هي في الحقيقة شرف لك

وإذا أديتها بروح طيبة ونفس راضية كان لها أكبر الأثر في علاقتك بزوجك

ولكن لا تمني على زوجك ما تقومين به لأجله لأن ذلك سيجعله يفعل مثلك فيمن عليك ما يقدمه

لك ولأولادك

********************************

13 تذكري كم تحتاجين إلى زوجك

إن المرأة لا تستغني بحال عن زوجها تخيلي لو أصيب زوجك بمرض أو حدث له مكروه ــ لا سمح الله ــ

حتى لو عارض صحي بسيط فإن حياتك تصبح أكثر صعوبة فإنك تعانين حتى في إحضار لوازم البيت البسيطة

وكيف تصبح حياتك بدونه وإذا أردت أن تعرفي حقيقة ذلك اسألي أي امرأة فقدت زوجها ولديها أطفال

لذلك احمدي الله على أن أعطاك زوجا وجعله بابا لك إلى الجنة وخصوصا إذا كان صالحا يكون حقه أعظم... .

*******************************

14 ـ اتركي له قدرا من الحرية

من حقه الاختلاء بنفسه من حقه الخروج مع أصحابه من حقه أن يكون له بعض الأسرار فالرجل إذا

شعر بأنه ملاحق ومراقب يصبح أكثر نفورا من المنزل ..........


**************************

15 ـ افتخري بزوجك دائما

اجعلي من زوجك بطلا في عينيك وعند أولادك وأمام أهله وأهلك ولا تتحدثي عنه بأمر سيء

فإن ذلك يسيء لك أنت أولاً .......ويسيء لأولادك .........

افتخري به دائما .....





أدعوا الله أن يجعلنا من السعداء في الدنيا والآخرة وأن يهب لنا من أزواجنا و أبنائنا قرة أعين
ويجعلنا للمتقين إماما


منقول


حقيقة خرجت بها الدكتورة جيلدا كارل أخصائية العلاقات الإنسانية حيث تؤكد أن الحديث مع الزوج في الصباح هو من أفضل الوسائل للحفاظ على علاقة متينة بين الزوجين.
فهي تقول أن هرمون التستوستيرون يكون في أعلى معدلاته عند الرجل في الصباح لذلك فهو يكون مستعد ذهنيا لسماع الآراء وتلقي المعلومات ويكون منفتحا أكثر لسماع الرأي الآخر إذا فهذا أفضل الأوقات لإجراء حديث بناء مع الشريك.
ومن جانب آخر، أكدت دراسة أمريكية حديثة أن الوقوف إلى جانب شريك الحياة وتقديم الدعم له لتحقيق طموحاته وأهدافه وأحلامه إلى جانب الحب والتفاهم والثقة المتبادلة بين الزوجين هو سر الاستمرار في حياة زوجية سعيدة.



ومن جهتهم يرى الباحثون في جامعة جورج ماسون بفيرجينيا الأمريكية أن الإنسان يشعر بالسعادة أكثر في العلاقات التي تقربه من شريك حياته، وتجعله يشعر بدعمه ومساعدته في الوصول إلى أهدافه، وتحقيق طموحاته الشخصية.
وقد أوضحت الدراسة التي استندت على دراسة 117 زوجا أن الأزواج الذين حصلوا على درجات كبيرة من الدعم الزوجي والمساعدة على تحقيق طموحاتهم سجلوا بشكل عام رضا أكبر عن حياتهم الزوجية مقارنة بغيرهم ممن لم يحصلوا على مثل هذا الدعم.
كما وجد الباحثون في الدراسة أن الأزواج الذين اتفقوا على العمل معا من أجل تحقيق أهداف مشتركة، مثل شراء منزل، أو إنجاب الأطفال، أظهروا أيضا رضا أكبر عن علاقتهم الزوجية.


كثيرا ما نسمع ونقرأ عن أفضل الطرق لحياة زوجية ناجحة ومستقرة
وما سأكتبه في هذه الأسطر ليس ضربا من الخيال أو مثالية مبالغ فيها
ولكنها أمور بسيطة لو تدربنا عليها واتخذناها إستراتيجية في حياتنا
اليومية أعتقد أنه سيكون لها أكبر الأثر في تقوية هذه العلاقة العظيمة .
ولتخلصنا من أكثر الأمور إثارة للمشكلات بين الزوجين ومع أن الخطاب فيها
موجه للنساء بشكل خاص ولكن أعتقد أن الأمر سيصبح أكثر فائدة لو شارك فيها الزوج أيضاً .
00000000000000000000000000000

1 ـ كوني صديقة لزوجك.
الصديق على اتصال دائم بصديقة يجده وقت الرخاء ولا يفتقده وقت الشدة .
وأيضا الصداقة تمهد الطريق للضحك والمرح مع التزام الجدية إذا تطلب الأمر ذلك .

000000000000000000000000

2 ـ تمتعي بروح الدعابة .
إذا صدر من زوجك أي تعليق أو انتقاد لم تتوقعيه (( ويا كثرها )) فقد يكون فيها
قدر من الحقيقة وحتى لو جانبه الصواب فيما يقول فمن مصلحتك ألا تشغلي بالك
كثيرا وأن تقابليه بالدعابة .
ثم إن الدعابة والمرح مهمة جدا في حياة الزوجين فقد ثبت أن أكثر الأزواج سعادة
هم الذين يتمتعون بروح الدعابة ...
فالجدية مطلوبة في كثير من الأمور ولكنها إذا زادت عن الحد تجعل الحياة أكثر جفافا ونكدا.....

0000000000000000000000

3 ـ انسي فالنسيان من أفضل أسباب العلاج . ( كوني متسامحة ).
الحياة الزوجية فيها الكثير من التحديات ولا تحتاج إضافة أعباء وخلافات الماضي إليها .
فالجميع يقع في الأخطاء وإذا لم نكن متسامحين سيملؤنا الخوف والشك والإحباط
وينعكس هذا على حاضرنا ونحرم أنفسنا من السعادة والحب .استفيدي
من أخطاء الماضي للمضي قدما للأمام

000000000000000000000000


4 ـ ابدئي باللطف في المعاملة .
فاللطف في المعاملة قد يكون هو مركز العلاقة الزوجية .
قال صلى الله عليه وسلم ( .......... الرفق ما كان في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه )
تجنبي التوتر والخصام و التزمي الصبر وتعلمي أساليب التواصل بالعيون ومهارات الاستماع
والإكثار من المدح والثناء والشكر لزوجك على ما يقدمه لك ولأولاده اظهري له مقدار ما تكنيه
له من الاعتزاز والتقدير ولكن لتكن الكلمات نابعة من القلب وباستمرار وليس وقت الطلبات
ثم إن الزوجين لهم تأثير على بعضهم البعض في الأخلاق (( مثل العدوى )) تعاملي بلطف
وتجدي اللطف تعاملي بعصبية وانتظري المثل ......

0000000000000000000000
.

5 ــ ابحثي عن أشياء مشتركه بينك وبين شريك حياتك .
فالاشتراك في الأحلام والطموحات مفيد جدا في تقوية العلاقة الزوجية بالإضافة إلى الاشتراك في تربية الأولاد
تعرفي على طريقة تفكيرة , ما يحب , ما يكره هذا يساعدك كثيرا في الوصول لمفتاح قلبه.
أيضا مشاركة الزوج في الطاعات والعبادات وفي بعض الأعمال الخيرية التطوعية يفتح عليك وعلى زوجك أبواب البركة والخير .

00000000000000000000000

6 ـ فكري ثم فكري ثم فكري قبل أن تتحدثي .
قد نتسرع في إلقاء الكلمات فنجرح أحب الناس إلينا وذلك في صور متعددة كالسخرية , التقليل من شأن الآخرين
الظهور بمظهر الأفضل , تقويم السلوك , إصدار التعليقات دون داع عندما نكون في حاله مزاجية سيئة أو أن نكون متعبين ومشدودين الأعصاب فقبل أن يحدث ذلك أعطي نفسك فرصة للتفكير لبضع ثوان هل هذا التعليق سيقرب المسافة بيننا أم سيزيدها وهل سيضيف شيء مفيد لحياتي ؟؟؟
. فهذا يساعد في تدريب النفس على الهدوء والاسترخاء والحد من السلوك الانفعالي

0000000000000000000000000

7 ــ تخلصي من الشكوك والوساوس
لأنك إذا استرسلت مع الأفكار وأعطيتها أكبر من حجمها ستتحول إلى هواجس
و قلق وستظهر على شكل انفعال وضيق فإذا شعرت في أحد الأيام بالضيق
والانزعاج راجعي ما تفكرين به وتخلصي من الشك والقلق..
فإن معظم المشاكل الزوجية ستبدأ بالتلاشي خصوصا إذا كانت الأمور لا تستحق
يتبع
http://www.6abib.com/ask/showthread.php?t=14174
________________________________________
هلا وغلابكل أعضاء المنتدى وكمان زوارهم كيفكم إنشاء الله تكونون بألف خيييييييييييييير00000
حبيت أعطيكم الموضوع إلي عندي وإنشاء الله تاخذون منه المفيد 0000

نقدر نقول إنه العلاقة الزوجيه ليست فقط مشاعر الحب والعاطفة ولكنها أيضا الإستعداد للتضحيه،أو التصرفلمصلحة الطرف الأخرعلى حساب المصلحة الشخصية0 المهم إلي لآزم نفرق بينه هو (مشاعر الحب0وأعمال الحب)لأنه المشاعر هامه وأساسيه 00
لكن أعمال الحب مثل/التضحيه والبذل للأخر من شأنهاأن تحافظ على العلاقة الزوجيه السعيدةوالدافئة00
ولتحقيق قوة العلاقة الزوجية لآبد من هذه المهارات:
1-الإستماع بشيئ من الإنفتاح والإهتمام والتفهم0
2- الحديث الذاتي عما يريده الإنسان ويشعر به0
3-النظرفي كل الإحتمالات حتى يتم التوصل للإتفاق والقرار المناسب0
4-الوقت المتاح لهذه العلاقه وذلك بتخصيص موعديقضيه الزوجان لوحدهما0
5-التعامل ببساطه ولطف وحيوية وعفوية هذا مما يشعل الحب بينهما0


امهم ياحلوووووووووووين إلي لازم نعرفه إنه الحب نبته أو بذره تحتاج للوقت الكافي والرعاية حتى ينموويستمر في النمو والنضج من كلا الزوجين وبذل الجهد لتجاوز الخلافات وبناء نوع من العلاقة العاطفية المتينة000

أبي ردوووووووووود وتفاعل وتوااااااااصل يالغاليييييييين00


تمارين تقوي العلاقات الزوجية


المشاكل والخلافات تبرز حتى في أفضل علاقات الزواج، ويحتمل أن تكون الأمور التي تزعجك هي التي تقلق زوجك أيضاً ..
في البداية يتوجب على الزوجين، كل على حدى، الإجابة عن الأسئلة الآتية في ستة مجالات:
1 – الصحة :
هل تعاني متاعب صحية؟ هل تنام جيداً؟ هل تشكو من السمنة؟ هل تحب شكل جسمك؟ هل تقلق على صحة زوجك؟
2 – الجنس والعواطف :
هل تحظى بدعم عاطفي من زوجتك؟ هل يمكنك التحدث عن حاجاتك الجنسية؟ هل تستطيع التعبير عن غضبك وخيبتك؟
3 – الأصدقاء والأقارب :
هل تشعر أنك مقبول لدى عائلة زوجتك؟ هل ترى الأقارب بكثرة أم نادراً؟ هل لكل منكما أصدقاؤه الخاصين؟ هل تنسجمان كزوجين مع الآخرين؟ هل لديك وقت كاف لنفسك؟
4 – الأعمال المنزلية :
هل تكره العمل المنزلي؟ هل تشارك زوجتك فيه؟ هل مقاييسك في الترتيب واقعية؟
5 – المالية :
هل تعرف كم من المال لديك وأين هو؟ هل توافق على طريقة زوجك في صرف المال؟ هل تشعر أنك في حاجة
لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر ...
فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة وإذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا )


يعتبر أسلوب المجاملة واحداً من الأساليب الاجتماعية المحببة التي امتدحها الإسلام وحض عليها وعلى كل أشكالها وخصوصاً بين الأزواج حفاظاً على ديمومة العلاقات الزوجية واستمرارها ونموها، وإذا كنا لا ننكر بأن هناك أساليب ووسائل كثيرة تسهم في الحفاظ على الألفة والإدام بين الزوجين، فإنه يمكن القول: إن أسلوب المجاملة يهدف بالأساس إلى تواد وتحبب كل طرف إلى الآخر والتقرب إليه، وذلك عن طريق إفشاء عبارات الاستحسان والإطراء والتعبير بالكلام الطيب والجميل•
ويبدو أن الإنسان إذا كان يضطر في حياته اليومية والعملية إلى مجاملة رئيسه في العمل وزميله في الشغل وجاره في الشارع، فإنه من باب أولى أن يجامل رفيق عمره في بعض المواطن التي يجمل أن يكون فيها ذلك، وخصوصاً في المناسبات الكثيرة التي تظهر فيها الحاجة إلى المجاملة والمداراة وتوظيف أساليب المعاملة بالتي هي أحسن•
إن سلوك أسلوب المجاملة وتقديم الكلمات الطيبة والمواقف الإنسانية الجميلة كل ذلك يولد لدى الزوج أو الزوجة شعوراً بالتواد ورفع المعنويات وتحبيب الخاطر، بل إنه في كثير من الأحيان يكون نهج أسلوب المجاملة عاملاً من عوامل حسم الخلافات والنزاعات الزوجية، إذ كم من معارك زوجية أنذرت بالانفصال أو القطيعة فتدخل أحد الطرفين بأسلوب المجاملة واللباقة لإيقافها وتلطيف الأجواء•
إن أحد الزوجين يجامل الآخر في أمور كثيرة ومسائل اجتماعية متعددة قد يراها بعضهما عادية أو تافهة لكنها في واقع الأمر ذات أثر بالغ في تحسين العلاقة الزوجية وتمتينها وتقويتها، فالزوج قد يهنئ زوجته على الفستان الجديد ويبدي محاسنه ومميزاته ويشكرها على طبخها الجيد وأنه ألذ أنواع الطبخ التي تشتهيها نفسه، والزوجة من جهتها تسعى إلى تغيير ترتيب أثاث البيت من حين لآخر وتفاجئ زوجها أحياناً بطبق من الطعام الشهي الذي يحبه ويتوق إليه، إن مثل هذه المجاملات الفعلية والعملية إذا صاحبتها مجاملات قولية عن طريق الكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة وإفشاء عبارات الإطراء والمديح والاستحسان كل ذلك يسهم بقوة في نمو العلاقة الزوجية وحمايتها من عوامل الضعف والشقاق والخلاف• قد يقول قائل، إن المبالغة في المجاملة قد تؤدي إلى نوع من النفاق الاجتماعي والاصطناع الذي لا يعبر عن حقيقة المشاعر وطبيعتها، فيجاب عن ذلك إن هناك شعرة تفصل بين المجاملة والنفاق، وهذه الشعرة هي النية التي تدفع للإطراء أو المديح، وفضلاً عن ذلك، فإن النفاق خصلة ذميمة لا مكان لها في العلاقات الزوجية لأنه لا توجد بين الأزواج مصالح كما هي بين الناس فلا مجال إذاً للحديث عن النفاق بين الأزواج، ورسول الله صلى الله عليه وسلم، هو القدوة لنا في ذلك، حيث روت كتب السنَّة والسيرة كثيراً مما كان يعبر عنه عليه الصلاة والسلام لأزواجه من حسن المعاملة >خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي< وتقديم عبارات الإطراء والاستحسان والمزاح الحق وغير ذلك من أساليب إدخال السرور والحبور على نفوس أزواجه•
إن أسلوب المجاملة بين الأزواج يسمح بالقضاء على الخلافات وتبديد حالات الشقاق وفض النزاعات، وهو كفيل بأن يحقق فرص التسامح المتبادل وتجاوز خلافات الماضي والقضاء على سلبيات وانعكاسات الرتابة الزوجية التي كثيراً ما أدت في وقتنا الحاضر إلى تفكك الأسر وانفصامها، هذا فضلاً عن تقوية روابط وأواصر العلاقة الزوجية بما يحقق نوعاً من الاستقرار والاستمرار والتعايش الاجتماعي•يعتبر أسلوب المجاملة واحداً من الأساليب الاجتماعية المحببة التي امتدحها الإسلام وحض عليها وعلى كل أشكالها وخصوصاً بين الأزواج حفاظاً على ديمومة العلاقات الزوجية واستمرارها ونموها، وإذا كنا لا ننكر بأن هناك أساليب ووسائل كثيرة تسهم في الحفاظ على الألفة والإدام بين الزوجين، فإنه يمكن القول: إن أسلوب المجاملة يهدف بالأساس إلى تواد وتحبب كل طرف إلى الآخر والتقرب إليه، وذلك عن طريق إفشاء عبارات الاستحسان والإطراء والتعبير بالكلام الطيب والجميل•
ويبدو أن الإنسان إذا كان يضطر في حياته اليومية والعملية إلى مجاملة رئيسه في العمل وزميله في الشغل وجاره في الشارع، فإنه من باب أولى أن يجامل رفيق عمره في بعض المواطن التي يجمل أن يكون فيها ذلك، وخصوصاً في المناسبات الكثيرة التي تظهر فيها الحاجة إلى المجاملة والمداراة وتوظيف أساليب المعاملة بالتي هي أحسن•
إن سلوك أسلوب المجاملة وتقديم الكلمات الطيبة والمواقف الإنسانية الجميلة كل ذلك يولد لدى الزوج أو الزوجة شعوراً بالتواد ورفع المعنويات وتحبيب الخاطر، بل إنه في كثير من الأحيان يكون نهج أسلوب المجاملة عاملاً من عوامل حسم الخلافات والنزاعات الزوجية، إذ كم من معارك زوجية أنذرت بالانفصال أو القطيعة فتدخل أحد الطرفين بأسلوب المجاملة واللباقة لإيقافها وتلطيف الأجواء•
إن أحد الزوجين يجامل الآخر في أمور كثيرة ومسائل اجتماعية متعددة قد يراها بعضهما عادية أو تافهة لكنها في واقع الأمر ذات أثر بالغ في تحسين العلاقة الزوجية وتمتينها وتقويتها، فالزوج قد يهنئ زوجته على الفستان الجديد ويبدي محاسنه ومميزاته ويشكرها على طبخها الجيد وأنه ألذ أنواع الطبخ التي تشتهيها نفسه، والزوجة من جهتها تسعى إلى تغيير ترتيب أثاث البيت من حين لآخر وتفاجئ زوجها أحياناً بطبق من الطعام الشهي الذي يحبه ويتوق إليه، إن مثل هذه المجاملات الفعلية والعملية إذا صاحبتها مجاملات قولية عن طريق الكلمة الطيبة والمعاملة الحسنة وإفشاء عبارات الإطراء والمديح والاستحسان كل ذلك يسهم بقوة في نمو العلاقة الزوجية وحمايتها من عوامل الضعف والشقاق والخلاف• قد يقول قائل، إن المبالغة في المجاملة قد تؤدي إلى نوع من النفاق الاجتماعي والاصطناع الذي لا يعبر عن حقيقة المشاعر وطبيعتها، فيجاب عن ذلك إن هناك شعرة تفصل بين المجاملة والنفاق، وهذه الشعرة هي النية التي تدفع للإطراء أو المديح، وفضلاً عن ذلك، فإن النفاق خصلة ذميمة لا مكان لها في العلاقات الزوجية لأنه لا توجد بين الأزواج مصالح كما هي بين الناس فلا مجال إذاً للحديث عن النفاق بين الأزواج، ورسول الله صلى الله عليه وسلم، هو القدوة لنا في ذلك، حيث روت كتب السنَّة والسيرة كثيراً مما كان يعبر عنه عليه الصلاة والسلام لأزواجه من حسن المعاملة >خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي< وتقديم عبارات الإطراء والاستحسان والمزاح الحق وغير ذلك من أساليب إدخال السرور والحبور على نفوس أزواجه•
إن أسلوب المجاملة بين الأزواج يسمح بالقضاء على الخلافات وتبديد حالات الشقاق وفض النزاعات، وهو كفيل بأن يحقق فرص التسامح المتبادل وتجاوز خلافات الماضي والقضاء على سلبيات وانعكاسات الرتابة الزوجية التي كثيراً ما أدت في وقتنا الحاضر إلى تفكك الأسر وانفصامها، هذا فضلاً عن تقوية روابط وأواصر العلاقة الزوجية بما يحقق نوعاً من الاستقرار والاستمرار والتعايش الاجتماعي•

السعادة الزوجية وطول العمر
تشير نتائج الدراسات في مجال الزواج أن الصراع في الحياة الزوجية أمر لا يمكن تجنبه ولكن يجب أن يتحكم الزوجان باختلافاتهما بطرق بناءة. وهناك عدة أسباب لضرورة هذا التحكم: أولها أنه إذا لم يتحكم الأزواج والزوجات بالصراع بطريقة فعالة فإن ذلك سوف يقود إلى انتشار السلبية في حياتهما الزوجية. وعندما ينمو الصراع والسلبية في الزواج فإن الجوانب الجيدة في العلاقة الزوجية غالبا ما تنحسر ويصبح الطرفان منفصلين روحيا عن بعضهما. وثانيا، أظهرت البحوث أنه عندما يشعر الزوجان بعدم السعادة في زواجهما فإنهما يتعرضان لمشاكل جسدية وعاطفية أكثر من الأزواج والزوجات السعداء في حياتهم الزوجية. بل إن الناس الأكثر سعادة في حياتهم الزوجية أكثر قابلية لطول العمر من أولئك غير السعداء. وثالثا، يخلق الزواج القوي والمشبع الأجواء الملائمة التي تجعل الزوجين يقومان بوظائفهما على الوجه الأمثل. فعندما يبنى الزواج على أساس إيجابي وداعم للزوجين فإنه يمكنهما القيام بمسؤولياتهما وتعهداتهما بصورة أفضل. فالزواج القوي يزود الزوجين بفرصة ثمينة لتطوير شخصياتهما وقدراتهما الذهنية أكثر من الزوجين في الزواج غير السعيد.
وبالرغم من أن الزواج يتطلب وقتا وجهدا أكبر فإنه من الضروري أن يتعلم الأزواج والزوجات الاهتمام باحتياجاتهم ونموهم أيضا. ويمكنهم القيام بذلك بطريقة أفضل عندما تكون العلاقة بينهم حميمية ومشجعة ويعرفون كيفية التحكم في الصراع بطريقة فعالة. وأخيرا من الضروري أن يطبق الزوجان مهارات التحكم في الصراع بطريقة جيدة من أجل أطفالهم. فالصراع والعداء بين الزوجين تؤذي الأطفال بالدرجة الأولى. وقد أظهرت الكثير من الدراسات أن الصراع بين الزوجين يؤدي إلى نتائج سلبية على الأطفال كعدم الثقة بالنفس والمعاناة من الضغوط والقلق وضعف الإنجاز الدراسي وغيرها من المشكلات السلوكية. وعلى العكس من ذلك فإن الأزواج والزوجات الذين يدعمون بعضهم البعض ويهنأون بزواجهم يكون أطفالهم أكثر تكيفا ومنافسة في الحياة. لكن الزواج السعيد لا ينبغي أن يستمر من أجل الأطفال فقط، حيث أظهرت الدراسات أن أطفال الأزواج والزوجات الذين يكثر بينهم الصراع أكثر سوءا من أطفال الأزواج والزوجات الذين انفصلوا عن بعضهم بصورة سلمية بغض النظر عن الموقف. لذلك من المهم أن يتعلم الأزواج والزوجات أساليب التحكم باختلافاتهم بطريقة فعالة ويتحكمون في حجم الصراع في علاقاتهم الزوجية، فهذا يخدمهم ويخدم أطفالهم.
ونظرا لأهمية التحكم بالصراع فإنه من الضروري تطبيق مهارات معينة تساعد الزوجين في التعامل الجيد مع الصراع. ومن المهارات الضرورية للتعامل مع الخلافات والصراعات الزوجية بطريقة فعالة ما يلي:
أولاً: الاتصال المفتوح: فالاتصال الجيد قد يكون صعبا في أوقات معينة خاصة في حالة الصراع والغضب. فالناس في حالة الغضب غالبا ما يسمعون رسائل مغايرة ومختلفة عن ما يقصده المتحدث. وهناك العديد من الأسباب لذلك: فالأزواج والزوجات غالبا ما يكونون مشغولين باهتماماتهم الشخصية التي قد تجعلهم لا يستمعون لما يقوله الطرف الآخر بصورة جيدة. وثانيا ربما يستقبل الأزواج والزوجات رسائل كل منهما بصورة سلبية إذا كانوا مجهدين أو إذا كانوا في حالات مزاجية سيئة. ويمكن لهذه النماذج المختلفة للاتصال أن تؤدي إلى سوء الفهم. لذلك يمكن أن يتعلم الزوجان كيفية الاتصال بصورة أفضل عن طريق تطوير طرق فعالة للحديث والاستماع. فمن المهم الدخول في محادثة تمنح كل طرف فرصة التعبير عن أفكاره واعتقاداته. وينبغي للشخص المتحدث أن يركز على مشاعره الذاتية ولا يحاول قراءة ما في ذهن الطرف الآخر. كما ينبغي عليه أن يكون إيجابيا ويتجنب اتهام وانتقاد الطرف الآخر. أما الشخص المستمع فيحتاج إلى أن يكون مدركا للغة الجسد
على الأزواج التحكم في اختلافاتهم بطريقة فعالة
والسيطرة على حجم الصراع في علاقاتهم
مثل النظرات القاسية وعبوس الوجه وتكتيف اليدين والتي تدل على عدم رضا الشخص المتحدث. وحتى إذا لم يوافق المستمع مع ما يقوله المتحدث فعليه أن يسعى إلى تفهم وجهة نظره باحترام. فإظهار الاهتمام بمشاعر الطرف الآخر يخلق جوا ملائما للاتصال الإيجابي.
وفي هذا الصدد يطرح خبراء الزواج جملة من الأفكار للاتصال الفعال بين الزوجين ومنها:
1- حاول أن تتفهم مشاعر شريك حياتك وهو يتحدث.
2- امنح شريك حياتك استجابة لفظية وغير لفظية حتى يعرف أنك فمهت ما يريد.
3- اهتم بالرسائل غير اللفظية التي ترسلها عندما يتحدث شريك حياتك مثل تعبيرات الوجه وحركة الجسم، فهذه ضرورية في عملية الاتصال.
4- ابتعد عن التعليقات الاستفزازية والقفز إلى النهايات قبل أن ينتهي شريك حياتك من الحديث.
5- أظهر احترامك لوجهة نظر شريك حياتك حتى وإن لم توافقه عليها.
6- امنح نفسك الوقت للاستماع عندما يحتاج شريك حياتك أن يتحدث فهذا يساعده في أن يشعر بأنك تقدر آراءه واعتقاداته وتصوراته.
7- عندما تحتاج إلى القيام بمناقشة مهمة تخلص قدر المستطاع من العوائق التي قد تقطع المحادثة وحتى تتمكن من الحديث مع شريك حياتك بسهولة. فمثلا، ابتعد عن التلفون أو تحدث في غرفة النوم بعيدا عن مقاطعة الأطفال.
8- تحدث بوضوح ومباشرة حتى يجد شريك حياتك الفرصة كي يفهمك.
9- عندما تتحدث ركز على التعبير عن مشاعرك وابتعد عن التخمين بما يفكر به شريك حياتك.
ثانياً: التحكم بالتصورات والاعتقادات السلبية:
إن طريقة تفاعل الشخص مع الآخرين تعكس عادة نوع التصورات التي يحملها عنهم. وهذا ينطبق على الأزواج وخاصة خلال أوقات الفراغ. فعندما يركز طرفا الزواج على نقاط الضعف لدى كل منهما فإنهما غالبا يخلقان تصورات سلبية حول بعضهما. وهذا التفكير السلبي يجعل هناك احتمالية أكبر أن يعاملا بعضهما بشراسة. تخيل، مثلا، الزوج يحضر إلى المنزل من العمل في نهاية الدوام بحالة مزاجية سيئة، بينما الزوجة تجهز الغداء في المطبخ ثم تسأله كيف يومك؟ وبدلا من الاستجابة للسؤال نجده يصرخ في وجهها لأنها لم تجهز الغداء قبل مجيئة. كيف تستجيب الزوجة؟ إذا كانت الزوجة تفكر بإيجابية حول زوجها وتعذره فإنها تفكر أنه ربما يكون متعبا اليوم. لذلك تتوقف هي عن العمل بالمطبخ وتعطيه اهتماما أكبر حتى تتفهم ما الذي يزعجه. لكن لو أخذت الزوجة موقف الهجوم بسبب صراخ زوجها فسوف تقول: هذا جزائي أجهز غداءك وأنت تنتقدني. وهنا تساهم الزوجة في تأجيج الصراع.
وتدعم البحوث هذه الأفكار حول قوة اعتقادات وتصورات الشخص. والباحثون في الزواج يرون بأن الزيجات المستقرة تنتشر فيها تفاعلات إيجابية أكثر من التفاعلات السلبية بينما العكس هو الصحيح في الزيجات غير المستقرة حيث تنتشر فيها التفاعلات السلبية أكثر من التفاعلات الإيجابية.
ولأن التفاعلات السلبية غالبا ما تتأثر باعتقادات الشخص فإن التفكير السلبي يؤثر بشكل كبير على العلاقات الزوجية. وبما أن انتشار اعتقادات الشخص وتصوراته تحدد أفعاله، فإنه من المهم للأزواج التحكم بطريقة تفكيرهم تجاه بعضهم البعض. فالأزواج والزوجات يستطيعون القيام بذلك خلال أوقات الصراع بالتركيز على القضية موضع الخلاف بدلا من التركيز على شخصية كل طرف. وعن طريق تركيز مشاعرهم حول القضية فإن الزوجين أكثر احتمالا للتحكم بالصراع بصورة أفضل وبناء علاقة زوجية صحية.
ثالثاً: التسامح أو المغفرة:
جرح المشاعر يظهر في كل الزيجات، لذلك من المهم للزوجين أن يتسامحا مع بعضهما ويغفرا لبعض. فالتسامح أو المغفرة تساعدان على استمرار تواصل الزوجين عاطفيا والمحافظة على إيجابيات زواجهما. وإذا أراد الزوجان أن تنمو علاقتهما الزوجية وتقوى فلابد أن يتعلما التسامح أو المغفرة عندما يصبح ذلك ضروريا. أما عندما لا يتسامح الزوجان مع بعضهما ولا يغفران لبعض فإنهما يتعرضان لمشاكل جسدية وعاطفية. فالتسامح والمغفرة بين الزوجين مهمة لصحة كل منهما ولصحة علاقتهما الزوجية.
رابعاً: حل المشكلات:
كل الأزواج والزوجات يواجهون مشكلات في زيجاتهم وهذا يتطلب منهم تعلم مهارات حل المشكلات. لذلك يجب أن يعمل الزوجان معا كفريق بدلا من إصرار كل منهما على وجهة نظره أو العمل ضد بعضهما. فمن الضروري تفهم المشكلات قبل حلها. وحل المشكلة يكون أكثر نجاحا عندما يناقش الزوجان القضية موضع الخلاف بعمق وكل طرف يشعر بفهم الآخر لوجهة نظره. وقد أظهرت البحوث أنه بعد المناقشة الجيدة حول القضية موضع الخلاف فإن أغلب الناس يكونون أكثر رضا عن علاقاتهم الزوجية. فالمهم أن يجد كل طرف فرصة التعبير عن ما في داخله وأن يفهمه الآخر. والطريقة الفعالة لحل المشكلات تؤدي إلى ما يلي:
1- تساعد على تخصيص وقت محدد للعمل على حل المشكلة كي يستطيع الزوجان عقليا وعاطفيا التهيؤ لذلك. وعلى الأزواج والزوجات أن يفكروا في الحلول العديدة للمشكلة وعدم الحديث في أشياء أخرى حتى الوصول إلى جميع الحلول الممكنة للمشكلة.
2- اختيار الحل أو مزيج من الحلول التي تحل المشكلة، وهنا لابد من توفر التفاوض والتنازل لأنهما ضروريان لحل المشكلة.
3- اختيار الحل المرضي للطرفين لمدة متفق عليها ولابد أن يناقش الزوجان الحل من وقت لآخر ومدى اسهامه في حل المشكلة بشكل كامل.
خامساً: تغيير الذات أولا:
من المعتاد أن يركز الزوجان على أخطاء بعضهما ويظن كل منهما أن شريكه هو سبب المشكلات. فالآخر هو من يجب أن يتغير لتحسين العلاقة الزوجية بينما العملية تقتضي تغير كلا الطرفين لأنهما معا يساهمان في حدوث الصراع والمشكلات في الحياة الزوجية. ومن الضروري أن يفهم الزوجان أن السلوك الوحيد الذي يمكن تغييره هو سلوكنا الشخصي. فتأخر الزوج المتكرر عن المنزل له جذور في سلوك كلا الطرفين.
سادساً: تقوية العلاقات الزوجية:
بالرغم من أهمية أن يتعلم الزوجان كيفية حل الخلافات والوصول إلى زواج جيد يتطلب أكثر من القدرة على التحكم بالصراع بطريقة فعالة. فهما يحتاجان إلى زواج قوي ومرض لكل منهما. وقد أظهرت البحوث أن أكثر الأزواج والزوجات سعادة في حياتهم الزوجية هم من يبنون زواجهم على صداقات حميمة. فما هي طرق تقوية الزواج؟
1- حافظا على الصداقة الجيدة: فالكثير من الأزواج والزوجات يريدون بناء علاقاتهم ببعض على أسس الصداقة. لكن الحياة تصبح أكثر تعقيدا مع استمرار الزواج ويصبح الزوجان أقل لطفا واحتراما لبعضهما. والأزواج والزوجات الذين يحافظون على صداقات جيدة يجدون متعة ورضا أكثر في علاقاتهم الزوجية. وهناك العديد من الخطوات التي من خلالها يمكن للزوجين أن يحتفظا بصداقة قوية ومنها:
1- خصصا وقتا محددا للحديث معا للتعرف على أفكار ومشاعر وأهداف وتصورات كل منكما.
2- خصصا موعدا أسبوعيا لقضاء بعض الوقت معا.
3- أمسكا أيدي بعضكما ( تشابك الأيدي ).
4- مارسا رياضة المشي معا.
5- شاركا في لعبة مشتركة.
6- إعملا على مشروع مشترك.
7- فاجئا بعضكما بأشياء جميلة.
8- اضحكا معا.
9- قوما بالثناء على بعض وادعوا لبعضكما البعض.
10- قولا شكرا لبعضكما حتى في الأمور البسيطة.
11- تحدثا عن أحلامكما.
12- استمعا لشيء مفضل.
13- قولا «أنا أحبك» لبعضكما.
14- تذكرا المناسبات السعيدة في حياتكما.
15- تبادلا الهدايا.
16- إذهبا للعشاء معا في مطعم.
17- أخرجا معا بالسيارة واستمتعا ببعض الوقت.
تلك هي أبرز مهارات التعامل الناجح مع الحياة الزوجية يطرحها أمامنا خبراء الزواج ... فهل حقا الزواج الناجح يطيل العمر كما تقول الدراسات؟ قد يكون الأمر كذلك ... وللجميع أطيب تحياتي. nbc_dada@yahoo.com

طباعة اكتب رأيك اخبر صديقك اتصل بنا
عودة للأعلى




أضف تعليقك
________________________________________
اكرم تاج الدين
اكرم تاج الدين
المدير العام
المدير العام

العمل/الترفيه العمل/الترفيه : وزارة الماليه . رئيس قسم
عدد المساهمات : 292
تاريخ التسجيل : 14/04/2010
العمر : 40
الجنس : ذكر
الابراج : الثور
تعاليق : إن لم تزد على الدنيا شيء كنت أنت زائدُ عليها nbc_dada@YAHOO.COM

الموقع : اليمن صنعاء

https://altaj2020.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Empty رد: نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله

مُساهمة من طرف رضوان تاج الدين الثلاثاء مايو 04, 2010 2:44 pm

كلام جميل جدً ومشكووووووووووووووووووووور وما قصرت ودائماً مبدع أستاذنا الفاضل أكرم
رضوان تاج الدين
رضوان تاج الدين

العمل/الترفيه العمل/الترفيه : مدخل بيانات
عدد المساهمات : 420
تاريخ التسجيل : 29/04/2010
العمر : 47
الجنس : ذكر
الابراج : السرطان
تعاليق : إذا فشلت في التخطيط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟فقد خططت للفشل!!!!!!!
الموقع : الرياض-حي الوزارات

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Empty رد: نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله

مُساهمة من طرف sami الجمعة أغسطس 27, 2010 10:46 pm

سلمت يدااك على هذها الكلمات القيمة
والنصائح والمعلوماات الرائعة
وعلى هذه العبارات الرائعة راااائع كل ما افاض به
يراعك القيم من جمال الأحرف ومن رقةا الأسطر
راااائع فكرك الذي أفاض من غمام مدادك أجمل
ااالمعاني وااالكلمات

وأهلا بك في بيتك ومنتداك وبين أهلك وإخوانك

ودمت بكل محبة ووفاء

sami
إداري
إداري

عدد المساهمات : 303
تاريخ التسجيل : 03/06/2010
الجنس : ذكر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله Empty رد: نصائح لحياة زوجية بمنتهى السعادة بإذن الله

مُساهمة من طرف اكرم تاج الدين الأربعاء سبتمبر 01, 2010 4:29 am

اشكركم على مروركم الطيب ونورتو المنتدى
اكرم تاج الدين
اكرم تاج الدين
المدير العام
المدير العام

العمل/الترفيه العمل/الترفيه : وزارة الماليه . رئيس قسم
عدد المساهمات : 292
تاريخ التسجيل : 14/04/2010
العمر : 40
الجنس : ذكر
الابراج : الثور
تعاليق : إن لم تزد على الدنيا شيء كنت أنت زائدُ عليها nbc_dada@YAHOO.COM

الموقع : اليمن صنعاء

https://altaj2020.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى